رياضة

بلاغ للجماهير المغربية المسافرة لتشجيع المنتخب المغربي بالكوت ديفوار

أعلنت السفارة المفربية بدولة الكوت ديفوار عبر بلاغ لها عن مجموعة من التدابير لتسهيل مهمة الجماهير المغربية الوافدة على ابيدجون لحضور الموقعة الفاصلة بين المنتخب الوطني المغربي و نضيره الايفواري ضمن اخر جولات المجموعة الثالثة المؤهلة لنهائيات مونديال روسيا 2018.

اليكم نص بلاغ السفارة المغربية :

تنهي سفارة المملكة المغربية إلى علم أنصار المنتخب الوطني المغربي المقدر عددهم ب 3500 مناصر الذين سيقومون بالتوجه إلى أبيدجان على متن الرحلات الخاصة التي تنظمها الخطوط الملكية المغربية بتنسيق مع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم من أجل الحضور للمباراة التي ستجمع بين المنتخبين المغربي و الايفواري يوم السبت 11 نوفمبر 2017 ما يلي:

• توفير خدمة استقبال بالمطار تتألف من موظفي السفارة ومتطوعين من الجالية المغربية بالكوت ديفوار لدى وصول الرحلات.

• إنشاء وحدة طبية مؤلفة من طبيب وممرضين، تم إرسالها خصيصا من قبل وزارة الصحة المغربية، للتدخل، عند الضرورة، عند وصول الرحلات الجوية، في الملعب، وعند المغادرة.

• يتم تخصيص خدمة الإسعاف في المنطقة المجاورة مباشرة للملعب للتعامل بسرعة مع أي حالات طوارئ.

• تم إبرام اتفاق مع مصحة محلية كبيرة للتعامل مع أي حالة طبية طارئة.

• تم توفير خدمة نقل آمنة لجميع الرحلات، لنقل المناصرين من المطار إلى وسط المدينة، أو الملعب مباشرة (حسب أوقات الوصول).

• في نهاية المباراة، سيتم نقل المناصرين نحو المطارعلى متن الحافلات في إطار إجراءات أمنية، محددة مسبقا مع شركة النقل.

• بالنسبة للمناصرين الذين لن يختارو التنقل مع الحفلات بامكانهم العودة للمطار وفق اختياراتهم الخاصة.

• تجدر الإشارة إلى أنه لن يتم تقديم أي خدمة إقامة أو طعام خلال فترة الإقامة، وندعو مواطنينا إلى اتخاذ جميع الترتيبات اللازمة لهذا الغرض.

• سيتم توفير مدوامة داخل مباني السفارة خلال عطلة نهاية الأسبوع للتعاطي مع أي حالة طوارئ أو مشكلة إدارية. الرقم في حالة الطوارئ:

73 58 44 22 ( 225 +) / 30 56 44 22 (225 +)

• للحصول على أي معلومات جديدة يرجى متابعة صفحة الفيسبوك الخاصة بسفارة المملكة المغربية في ساحل العاج.

• ندعو أن تكون الروح الرياضية، وروح الأخوة، والتضامن الشعار الدائم في الملعب و خارجه.

• ندعو أن يكون الاحتفال الكروي ممتعا للجميع، مع الاستمتاع بالإقامة في بلدنا الشقيق، الكوت ديفوار

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى